وعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما قال: كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يصلي من الليل مثنى مثنى، ويوتر بركعة من آخر الليل، ويصلي الركعتين قبل صلاة الغداة وكأن الأذان بأذنيه. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
ان صلاة الليل لها من المكانه عندالخالق جل جلاله وهناك احديث كثيره للرسول الكريم محمد
صلى الله عليه وسلم حيث تصلى –مثنى –مثنى –وبعدها يوتر فالاعبد المسلم عندما يصلي
والناس نيام فالها اثرها في نفس العبد واتمنا ان كل المسلمين يفعلونها ويلون الوتر ويحافظون
عليها وعن مايقراء فيها والركعتين قبل فرض صلاة الفجر أي السنه هي سورة الاخلاص و
قل ياايهاالكافرون
قبل صلاة الفجر أي السنه الموكدهوعلينا اتباعهاوعدم غض الطرف عنها
لانها من اللسنن وان صلاة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ضطجع على
شقه الايمن وعن عائشة رضي الله عنها قالت اذاصلى
ركعتي الفجراضطجع على شقه الايمن رواه البخاري
[u][center]