الى يومنا هذا لا يزال ينظر الى حياة
رسولنا عليه افضل الصلوات من الخارج ,كصورة رائعة, و جدت لنعجب بها و
نقدسها بل و نتحسر عليها ,فيا ليتنا عشنا ولو جزء من جزء من لحظاتها.
ويا ليت الحسرة تجدي نفعا .
افما ان الاوان ان ننظر الى حياة
الرسول عليه السلام من الداخل لنحياها, كل عربي في الوقت الحاضر يستطيع ان
يحيا حياة الرسول عليه السلام ولو بنسبة الحصاة الى الجبل, و القطرة الى
البحر و الذرة الى الكون.
في ما مضى شكلت حياة الرسول صلى الله عليه وسلم حياة امة كلها, واليوم يجب ان تصبح كل حياة الامة…
كان محمد كل العرب فليكن كل العرب اليوم محمدا ( صلى الله عليه و سلم) .
حبك للحبيب ليس بدموعك لا لا لا يا اخى
ويا اختى حبك للحبيب فى نفسك وقلبك عقلا وقلبا على تطبيق سنتة ونصرة فى كل
وقت حماكم الله جميعا