لما كبر خالد بن الوليد رضي الله عنه،،أخذ المصحف وبكى، وقال: شغلنا عنك الجهادفكيف ونحن الآن ! ما الذي شغلنا عنه..غير الدنيا وحطامها]فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته
سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله و الله أكب
اجْعَلْنا فِي الدَّارَيْنِ مِنَ السُّعَدَاءِ، وَلاَ تَجْعَلْنا مِنَ الأَشْقِيَاء، وَاكْشِفْ عَنَّا كُلَّّ بَلاَءٍ، وَأَذْهِبْ عَنَّا كُلَّ عَناءٍ، وَأَحْلِلْ عَلَينا يا اللهُ! يا رَبَّاهُ! يا غَوْثاهُ! مِنْ عِنْدِكَ الْهَناءُ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيَن! ]اللَّهُمَّ طَهِّرْ قُلُوبَنا مِنَ النِّفَاقِ، وَأَعْمَالَنا مِنَ الرِّياءِ، وَأَعْيُنَنا مِنَ الْخِيَانَةِ، وَأَلْسِنَتَنا مِنَ الكَذِبِ. []اللَّهُمَّ ]اجْعَلْ بِلاَدَ الْمُسْلِمِينَ آمِنةً مُطْمَئِنَّةً سَخَاءً رَخَاءً، يَا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ عُمَّ بِالْخَيْرِ بِلاَدَ الْمُسْلِمِينَ، وَارْفَعْ عَنْها القَحْطَ وَالغَلاَءَ وَالرِّبا وَالزِّنا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءَ الفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ! اللَّهُمَّ ]أَدِمْ الأَمْنَ وَالإِسْتِقْرارَ فِي بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ، وَاحْقِنْ دِمَاءَهُمْ يا رَبَّ العالَمِينَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ[]الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ'الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ